Perayaan Maulid Dengan Uang Masjid
- Selasa, 18 Juni 2013 02:08:31
- Hasan
- 2622 views
Perayaan Maulid Dengan Uang Masjid
Memperingati Maulid Nabi muhammad merupakan suatu hal yang dianjurkan oleh syar’i dengan cara apapun, dengan catatan: bukan hal-hal yang berbau maksiat. Di kalangan masyarakat, baik pedesaan maupun perkotaan selalu tampak sangat antusias untuk memperingati hari kelahiran Nabi Muhammad SAW. Mengenai perayaan maulid tersebut, terdapat sebuah kejadian menarik di satu masjid yang oleh ta'mir-nya dibiayai dengan menggunakan uang kas masjid.
Pertanyaan :
Dapatkah dibenarkan tindakan ta’mir masjid di atas?
Jawaban :
Dapat dibenarkan, dengan catatan:
v Dana yang digunakan merupakan dana untuk kemaslahatan masjid.
v Diselenggarakan di dalam masjid.
v Tidak ada kebutuhan yang lebih penting.
v Dengan penggunaan secukupnya
Referensi :
Bughyah al-Mustarsyidin, hal. 65
Tafsir ar-Rozi, juz:2 hal. 303
Hasyiah al-Qulyuby, juz:3 hal.108
Tuhfatu al-Muhtaj fi syarh al-Muhtaj, hal 25-26
Fatawi, hal. 100
@ بغية المسترشدين ص : 65 (دار الÙكر)
(مسئلة ب) يجوز للقيم شراء عبد للمسجد ينتÙع به لنØÙˆ Ù†Ø²Ø Ø¥Ù† تعينت المصلØØ© ÙÙ‰ ذلك إذ المدار كله من سائر8Ù‡ الأولياء عليها نعم لا نرى للقيم وجها ÙÙ‰ تزويج العبد المذكور كولى اليتيم إلا أن يبعه بالمصلØØ© Ùيزوجه مشتريه ثم يرد للمسجد بنØÙˆ بيع مراعيا ÙÙ‰ ذلك المصلØØ© ويجوز بل يندب للقيم أن ÙŠÙعل ما يعتاد ÙÙ‰ المسجد من قهوة ودخون ونØوهما مما يرغب Ù†ØÙˆ المصلين وإن لم يعتد قبل إذا زاد على عمارته.
@ ÙØªØ Ø§Ù„Ø§Ù„Ù‡ المنان للشيخ سالم بن سعيد بكير باغيثان الشاÙعي ص : 150
سئل رØمه الله تعالى عن رجل وق٠اموالا كثيرة على Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ù…Ø³Ø¬Ø¯ الÙلاني وهو الان معمور ÙˆÙÙŠ خزنة المسجد من هذا الوق٠الشئ الكثير Ùهل يجوز اخراج شئ من هذا الوق٠لاقامة وليمة مثلا يوم الزينة ترغيبا للمصلين المواظبين ØŸ Ùا جاب الØمد لله والله المواÙÙ‚ للصواب الموقو٠على Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§Ø¬Ø¯ كما ÙÙŠ مسئلة السؤال يجوز الصر٠Ùيه البناء والتجصيص المØكم Ùˆ ÙÙŠ أجرة القيم والمعلم والامام والØصر والدهن وكذا Ùيما يرغب المصلين من Ù†ØÙˆ قهوة وبخور يقدم من ذلك الاهم Ùالاهم وعليه Ùيجوز الصر٠ÙÙŠ مسئلة السؤال لما ذكره السائل اذاÙضل عن عمارته ولم يكن ثم ما هو اهم منه من Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù‡Ù€
@ Øاشية القليوبى ج : 3 ص : 108
واعلم أن أموال المسجد تنقسم على ثلاثة أقسام ØŒ قسم للعمار كالموهوب والمتصدق به له وريع الموقو٠عليه ØŒ وقسم Ù„Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø ÙƒØ§Ù„Ù…ÙˆÙ‡ÙˆØ¨ والمتصدق به لها وكذا ريع الموقو٠عليها ÙˆØ±Ø¨Ø Ø§Ù„ØªØ¬Ø§Ø±Ø© وغلة أملاكه وثمن ما يباع من أملاكه وكذا ثمن الموقو٠عله عند من جوز بيعه عند البلى والإنكسار وقسم مطلق كالموهوب والمتصدق به له مطلقا وكذا ريع الموقو٠عليه مطلقا , وهذا التقسيم مأخوذ من Ù…Ùهوم أقوالهم ÙÙ‰ كتب القÙÙ‡ المعتبرة والمعتمدة ØŒ والÙرق بين العمارة ÙˆØ§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø Ù‡Ùˆ أن ما كان يرجع إلى عين الوق٠ØÙظا وإØكاما كالبناء والترميم والتجصيص للإØكام والسلالم والسوارى والمكاسن وغير ذلك هو العمارة , أن ما كان يرجع إلى جميع ما يكون مصلØØ© وهذا يشمل العمارة وغيرها من Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø ÙƒØ§Ù„Ù…Ø¤Ø°Ù† والإمام والدهن للسراج هو Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø .
@ Ùتاوى باÙضل ص:100
ما قول العلماء Ù†Ùع الله بهم ÙÙŠ مسجد عليه اوقاÙ.اراد جماعة من طلب العلم اØياء بين العشاءين Ùيه لقراءة بعض كتب الÙقه Ùهل للناظر ان يصر٠لهم من غلة الوق٠مما يكÙÙŠ Ø§Ù„Ø³Ø±ÙŠØ Ù„Ù‡Ù…. لان Ø§Ù„Ø³Ø±Ø§Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ لقراءة الØزب لا يمكنهم القراءة عليه ام لا؟ يجوز للناظر ان يصر٠لهم مما يكÙÙŠ التسريج للقرأة المذكورÙÙŠ السؤال, والØال ما ذكر السائل, من غلة وق٠المسجد الزائدة على عمارته واهم مصالØÙ‡ ان لم يتوقع طرؤه اهم منه,والا Ùليس له ذالك,لان قرأة الÙقه Ùيه كقراءة القراءن وهي من Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø Ù„Ø§Ù† Ùيها اØياء له, قال ÙÙŠ القلائد:واÙتى بعض اهل اليمن بØواز صر٠الزائد المتسع لدراسة علم او قراءن Ùيه (المسجد),قال لانه لا غاية له
@ بغية المسترشدين ص : 65 (دار الÙكر)
(مسئلة ب) يجوز للقيم شراء عبد للمسجد ينتÙع به لنØÙˆ Ù†Ø²Ø Ø¥Ù† تعينت المصلØØ© ÙÙ‰ ذلك إذ المدار كله من سائر الأولياء عليها نهم لا نرى للقيم وجها ÙÙ‰ تزويج العبد المذكور كولى اليتيم إلا أن يبعه بالمصلØØ© Ùيزوجه مشتريه ثم يرد للمسجد بنØÙˆ بيع مراعيا ÙÙ‰ ذلك المصلØØ© ويجوز بل يندب للقيم أن ÙŠÙعل ما يعتاد ÙÙ‰ المسجد من قهوة ودخون ونØوهما مما يرغب Ù†ØÙˆ المصلين وإن لم يعتد قبل إذا زاد على عمارته.
@ تØÙØ© المØتاج ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ù†Ù‡Ø§Ø¬ - (26 / 52)
( Ùرع ) تقدم عمارة الموقو٠على ØÙ‚ الموقو٠عليهم لما ÙÙŠ ذلك من ØÙظ الوق٠ويصر٠ريع الموقو٠على المسجد وقÙا مطلقا أو على عمارته ÙÙŠ البناء والتجصيص للمØكم ØŒ والسلم والبواري للتظليل بها ØŒ والمكانس ليكنس بها ØŒ والمساØÙŠ لينقل بها التراب ÙˆÙÙŠ ظلة تمنع Ø¥Ùساد خشب الباب بمطر ونØوه إن لم تضر المارة ÙˆÙÙŠ أجرة قيم لا مؤذن وإمام ÙˆØصر ودهن Ø› لأن القيم ÙŠØÙظ العمارة بخلا٠الباقي Ùإن كان Ø§Ù„ÙˆÙ‚Ù Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ù…Ø³Ø¬Ø¯ صر٠من ريعه لمن ذكر لا ÙÙŠ التزويق ØŒ والنقش بل لو وق٠عليها لم ÙŠØµØ Ø§ هـ مغني زاد النهاية وهذا المذكور من عدم صر٠ذلك للمؤذن والإمام ÙÙŠ الوق٠المطلق هو مقتضى ما نقله الروضة عن البغوي لكنه نقل بعده عن Ùتاوى الغزالي أنه يصر٠لهما كما ÙÙŠ الوق٠على مصالØÙ‡ وكما ÙÙŠ نظيره من الوصية للمسجد وهذا هو Ø§Ù„Ø£ØµØ ÙˆÙŠØªØ¬Ù‡ إلØاق الØصر والدهن بهما ÙÙŠ ذلك ا هـ ÙˆÙيهما أيضا
@ روائع البيان تÙسير ايات الاØكام جــ 1 صـ 410
مَا كَانَ Ù„ÙلْمÙشْرÙÙƒÙينَ أَنْ يَعْمÙرÙوا مَسَاجÙدَ الله شَاهÙدÙينَ عَلَى أَنْÙÙسÙÙ‡Ùمْ بÙالْكÙÙْر٠أÙولَئÙÙƒÙŽ ØَبÙطَتْ أَعْمَالÙÙ‡Ùمْ ÙˆÙŽÙÙÙŠ النَّار٠هÙمْ خَالÙدÙونَ (17) Ø¥Ùنَّمَا يَعْمÙر٠مَسَاجÙدَ الله مَنْ Ø¢ÙŽÙ…ÙŽÙ†ÙŽ بÙاللَّه٠وَالْيَوْم٠الْآَخÙر٠وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ Ø¥Ùلَّا الله Ùَعَسَى Ø£ÙولَئÙÙƒÙŽ أَنْ ÙŠÙŽÙƒÙونÙوا Ù…ÙÙ†ÙŽ الْمÙهْتَدÙينَ (18) [التوبة/17ØŒ 18] الØكم الاول : ماالمراد بعمارة المساجد ÙÙ‰ الاية الكريمة ØŸ ذهب بعض العلماء الى ان المراد بعمارة المساجد هو بناؤها وتشييدها وترميم ما تهدم منها وهذه هي العمارة الØسية ويدل عليه قوله عليه وسلم : من بنى لله مسجدا ولو كمÙØص قطاة بنى الله له بيتا ÙÙŠ الجنة . وقال بعضهم : المراد عمارتها بالصلاة والعبادة وأنواع القربات كما قال الله تعالى "ÙÙŠ بيوت أذن الله ان ترÙع ويذكر Ùيها اسمه " . وهذه هي العمارة المعنوية التي هي الغرض الأسمى من بناء المساجد . ولا مانع ان يكون المراد بالآية النوعين : الØسية والمعنوية , وهو اختيار جمهور العلماء لأن اللÙظ يدل عليه والمقام يقتضيه . قال ابو بكر الجصاص وعمارة المسجد تكون بمعنيين اØدهما زيارته والمكث Ùيه والاخرى بناؤه وتجديدما استرم منه - الى ان قال- Ùاقتضت الآية منع الكÙار من دخول المساجد , ومن بنائها , وتولى مصالØها , والقيام بها لانتظام اللÙظ للأمرين .
@ تÙسير الرازي - (ج 2 / ص 303)
وثالثها : قوله تعالى : { مَا كَانَ Ù„ÙلْمÙشْرÙÙƒÙينَ Ø£ÙŽÙ† يَعْمÙرÙواْ مَسَاجÙدَ الله شاهدين على Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙ‡ÙÙ… بÙالْكÙÙْر٠} [ التوبة : 17 ] وعمارتها تكون بوجهين . Ø£Øدهما : بناؤها وإصلاØها . والثاني : Øضورها ولزومها ØŒ كما تقول : Ùلان يعمر مسجد Ùلان أي ÙŠØضره ويلزمه وقال النبي صلى الله عليه وسلم : « إذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد Ùاشهدوا له بالإيمان »ÙˆØ°Ù„Ùƒ لقوله تعالى : { Ø¥Ùنَّمَا يَعْمÙر٠مساجد الله مَنْ ءامَنَ بالله واليوم الأخر } [ التوبة : 18 ] ØŒ Ùجعل Øضور المساجد عمارة لها .