Predikat Syahid untuk Pencari Ilmu
- Sabtu, 2 Maret 2019 12:06:16
- NC Media
- 1905 views
Predikat Syahid untuk Thalib Al-Ilm
Deskripsi masalah:
Ada Hadits Nabi yang berbunyi:
ï»(رواه البزار)ï½ Ø¥Ø°Ø§ جاء الموت لطالب العلم وهو على هذه الØالة مات وهو شهيد.
“Ketika pencari ilmu mati, sedang ia masih dalam keadaan demikian, maka dia mati syahid.” (HR. Bazzar)
Kurang lebih Hadits itu menjelaskan, bahwa orang yang mati dalam keadaan mencari ilmu maka dia mati syahid. Namun kalau kita amati, pada umumnya orang yang dikatakan mencari ilmu bervariasi, ada yang menetap di pondok dengan mengikuti kegiatan diniyah atau formal, ada pula yang hanya mengikuti pengajian setiap hari atau seminggu bahkan satu bulan sekali.
Pertanyaan:
a) Kapan seseorang masih disebut sebagai thalib al-ilm atau tidak, sehingga masuk dalam Hadits di atas?
Jawaban:
 Ketika seseorang masih dinisbatkan pada ilmu.
Referensi:
Ùيض القدير - (ج 1 / ص 409) دار الÙكر
)إذا جاء الموت لطالب العلم) الشرعي العامل به وقال الغزالي : المراد به ÙÙŠ هذا ونØوه علم طريق الآخرة والمراد بطالبه هنا ما يشمل من يطلب نشره ونÙع عباد الله Ùيدخل Ùيه المعلم والمدرس والمÙتي والمؤل٠Ùليس المراد المتعلم Ùقط (وهو على هذه الØالة) أي Øالة طلبه له لله خالصا (مات وهو شهيد) شهادة أخروية أي ÙÙŠ Øكم شهيد الآخرة Ùينال درجة شهيد الآخرة Ùذلك دليل Øسن الخاتمة ÙˆÙيه ترغيب عظيم ÙÙŠ طلب العلم والدوام عليه وإن طعن ÙÙŠ السن وأشر٠على الهرم ليأتيه الموت على تلك الØالة Ùيكون من الشهداء
الدر المختار ÙˆØاشية ابن عابدين (رد المØتار)- (2/ 252)
وهذا كله إذا كان (بعد انقضاء الØرب ولو Ùيها) أي ÙÙŠ الØرب (لا) يصير مرتثا بشيء مما ذكر، وكل ذلك ÙÙŠ الشهيد الكامل، وإلا Ùالمرتث شهيد الآخرة وكذا الجنب ونØوه، ومن قصد العدو Ùأصاب Ù†Ùسه، والغريق والØريق والغريب والمهدوم عليه والمبطون والمطعون والنÙساء والميت ليلة الجمعة وصاØب ذات الجنب ومن مات وهو يطلب العلم، وقد عدهم السيوطي Ù†ØÙˆ الثلاثين (قوله وهو يطلب العلم) بأن كان له اشتغال به تأليÙا أو تدريسا أو Øضورا Ùيما يظهر، ولو كل يوم درس، وليس المراد الانهماك Ø· (قوله وقد عدهم السيوطي إلخ) أي ÙÙŠ التثبيت Ù†ØÙˆ الثلاثين
نهاية الزين - (ج 1 / ص 160)
( Ùˆ ) أما الشهيد Ùهو ثلاثة أقسام لأنه إما شهيد الآخرة Ùقط Ùهو كغير الشهيد وذلك كالمبطون وهو من قتله بطنه بالاستسقاء أي اجتماع ماء أصÙر Ùيه أو بالإسهال والغريق وإن عصي ÙÙŠ الغرق بنØÙˆ شرب خمر دون الغريق بسير سÙينة ÙÙŠ وقت هيجان Ø§Ù„Ø±ÙŠØ Ùإنه ليس بشهيد والمطعون ولو ÙÙŠ غير زمن الطاعون أو بغيره ÙÙŠ زمنه أو بعده Øيث كان صابرا Ù…Øتسبا والميت عشقا بشرط الك٠عن المØارم Øتى عن النظر بØيث لو اختلى بمØبوبه لم يتجاوز الشرع وبشرط الكتمان Øتى عن معشوقه والميتة طلقا ولو من زنا إذا لم تتسبب ÙÙŠ إسقاط الولد والمقتول ظلما ولو بØسب الهيئة كمن استØÙ‚ القتل بقطع الرأس Ùقتل بالتوسط مثلا والغريب وإن عصي بغربته كآبق وناشزة والميت ÙÙŠ طلب العلم ولو على Ùراشه والØريق والميت بهدم وكذا من مات Ùجأة أو ÙÙŠ دار الØرب
مرقاة المÙØ§ØªÙŠØ Ø´Ø±Ø Ù…Ø´ÙƒØ§Ø© Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ø¨ÙŠØ (1/ 302)
(وَعَنْ أَنَسÙ) : - رَضÙÙŠÙŽ اللَّه٠عَنْه٠- (قَالَ: قَالَ رَسÙول٠اللَّه٠- صَلَّى اللَّه٠عَلَيْه٠وَسَلَّمَ -: (مَنْ خَرَجَ) أَيْ: Ù…Ùنْ بَيْتÙه٠أَوْ بَلَدÙÙ‡Ù (ÙÙÙŠ طَلَب٠الْعÙلْمÙ) : أَي٠الشَّرْعÙيّ٠Ùَرْض٠عَيْن٠أَوْ ÙƒÙÙَايَة٠(ÙÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ ÙÙÙŠ سَبÙيل٠اللَّهÙ) أَيْ: ÙÙÙŠ الْجÙهَاد٠لÙمَا أَنَّ ÙÙÙŠ طَلَب٠الْعÙلْم٠مÙنْ Ø¥ÙØْيَاء٠الدّÙين٠وَإÙذْلَال٠الشَّيْطَان٠وَإÙتْعَاب٠النَّÙْس٠كَمَا ÙÙÙŠ الْجÙهَاد٠(Øَتَّى يَرْجÙعَ) أَيْ: Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ بَيْتÙÙ‡ÙØŒ ÙˆÙŽÙÙيه٠إÙشَارَةٌ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ أَنَّه٠بَعْدَ الرّÙجÙوع٠لَه٠دَرَجَةٌ أَعْلَى Ù„Ùأَنَّه٠ØÙينَئÙذ٠وَارÙث٠الْأَنْبÙيَاء٠ÙÙÙŠ تَكْمÙيل٠النَّاقÙصÙينَ. قَالَ تَعَالَى: {Ùَلَوْلَا Ù†ÙŽÙَرَ} [التوبة: 122] أَيْ خَرَجَ {Ù…Ùنْ ÙƒÙلّ٠ÙÙرْقَة٠مÙنْهÙمْ طَائÙÙÙŽØ©ÙŒ} [التوبة: 122] أَيْ: بَعْضÙÙ‡Ùمْ {Ù„ÙيَتَÙَقَّهÙوا ÙÙÙŠ الدّÙين٠وَلÙÙŠÙنْذÙرÙوا قَوْمَهÙمْ Ø¥Ùذَا رَجَعÙوا Ø¥ÙلَيْهÙمْ لَعَلَّهÙمْ ÙŠÙŽØْذَرÙونَ} [التوبة: 122] (رَوَاه٠التّÙرْمÙØ°ÙيّÙØŒ وَالدَّارÙÙ…ÙيّÙ)
الشرقاوي على التØرير- (ج 1/ صــ 336) الØرمين
قوله : (أو طالب علم) أي وان مات على Ùراشه وان طلبه لغير الله تعالى كالجدال والمÙاخرة لقول الغزالي إن مآله أن يكون اليه تعالى قرره شيخنا عطية وهو ÙÙŠ الزيادي.
مواهب الجليل Ù„Ø´Ø±Ø Ù…Ø®ØªØµØ± الخليل - (ج 3 / ص 68) المالكي
والميت وهو طالب للعلم رواه البزار انتهى. وقال ÙÙŠ العارضة ÙÙŠ الذي يقتله اللصوص لا خلا٠أنه شهيد وكذلك كل من قتل مظلوما دون مال أو Ù†Ùس ومن غرق ÙÙŠ قطع الطريق Ùهو شهيد وعليه ثم معصيته وكل من مات بسبب معصية Ùليس بشهيد وإن مات ÙÙŠ معصية بسبب الشهادة Ùله أجر شهادته وعليه إثم معصيته وكذلك لو قاتل على Ùرس مغصوب أو كان قوم ÙÙŠ معصية Ùوقع عليهم البيت Ùلهم الشهادة وعليهم المعصية انتهى.
رسالة المعاونة والمظاهرة والمؤازرة- ( ص 22) دار الكتب الإسلامية
ثم إن النية تطلق ويراد بها Ø£Øد معنيين:
الأول : إن النية عبارة عن غرضك الذي Øملك على العزم والعمل والقول.- والمعنى الثاني : ان النية عبارة عن قصدك Ùعل الشيئ وعزمك عليه. وهذه النية لا تكون الا خيرا من العمل، ولكن لا يخلو الا الإنسان عند عزمه على Ùعل شيئ من Ø£Øد ثلاث Øالات: الأولى : أن يعزم ويعمل.-الى أن قال- الØالة الثالثة: أن يعزم على Ùعل أمر لا يستطيع Ùعله. والدليل على ذلك قوله عليه الصلاة والسلام : ((الناس أربعة: رجل آتاه الله علما ومالا Ùهو يعمل ÙÙŠ ماله بعلمه، Ùيقول آخر: لو آتاني الله مثل ما آتاه عملت مثل عمله، Ùهما ÙÙŠ الأجر سواء؛ ورجل آتاه الله مالا ولم يؤته علما Ùهو يخبط ÙÙŠ ماله بجهاله ØŒ Ùيقول آخر : لو آتاني الله مثل ما آتاه عملت مثل عمله، Ùهما ÙÙŠ الوزر سواء)).
b) Apakah orang yang sedang sekolah formal juga termasuk dalam kategori thalib al-ilm sebagaimana di atas?
Jawaban:
 Mempelajari ilmu formal, bukan ilmu syar’i seperti al-Qur`an, hadits dan fiqih dan juga bukan ilmu yang digunakan untuk memahami ilmu syar’i seperti ilmu nahwu dan ushul fiqh tidak termasuk katagori thalibul ilmi yang dijanjikan syahid.
Referensi:
دليل الÙالØين لطرق رياض الصالØين - (ج 2 / ص 308)
(ومن سلك طريقاً) Ùعيلاً من الطرق لأن الأرجل ونØوها تطرقه وتطلبه وتسعى Ùيه، ÙˆÙŠØµØ Ø£Ù† يراد بها ما يشمل المعنوية ÙƒØÙظه ومذاكرته ومطالعته وتÙهمه وكل ما يتوصل به إليه (يلتمس) يطلب (Ùيه) أي ÙÙŠ غايته أو سببه واØتمال كونه Ùيه Øقيقة نادر جداً لا ÙŠØمل عليه الØديث (علماً) شرعياً أو آلة قاصداً بذلك وجهالله. قيل وهذا وإن اشترط ÙÙŠ كل عبادة لكن عادة العلماء تقييد هذه المسألة به لأن بعض الناس قد يتساهل Ùيه أو يغÙÙ„ عنه اهـ. قال ÙÙŠ «Ø§Ù„ÙØªØ Ø§Ù„Ù…Ø¨ÙŠÙ†»: وكأنه يريد أن تطرق الرياء للعلم أكثر من تطرقه لسائر العبادات، ÙاØتيج للتنبيه Ùيه على الإخلاص اعتناء بشأنه، والعلم الشرعي ما صدر عن الشرع أو توق٠عليه العلم الصادر عن الشرع توق٠وجود كعلم الكلام أو توق٠كمال كعلم العربية (سهل الله له به) أي بسلوكه الطريق المذكورة (طريقاً إلى الجنة) أي يرشده إلى طلب الهداية والطاعة الموصلة إلى الجنة، وليس ذلك إلا بتسهيله تعالى، وإلا Ùبدون لطÙÙ‡ لا ينÙع علم ولا غيره: أو بأنه يجازيه على طلبه وتØصيله بتسهيل دخول الجنة بأن لا يرى من مشاقّ الموق٠ما يراه غيره، وهذا أقرب لظاهر الØديث
إعانة الطالبين (4/ 206)
ÙˆÙروضها كثيرة (كقيام بØجج دينية)—الى ان قال— (وعلوم شرعية) كتÙسير ÙˆØديث ÙˆÙقه زائد على ما لا بد منه وما يتعلق بها بØيث ÙŠØµÙ„Ø Ù„Ù„Ù‚Ø¶Ø§Ø¡ والاÙتاء للØاجة إليهما (قوله: وعلوم شرعية) أي وكقيام بعلوم شرعية، Ùهو معطو٠على بØجج.(وقوله: كتÙسير الخ) تمثيل لها.(وقوله: زائد) صÙØ© Ù„Ùقه: أي ÙˆÙرض الكÙاية منه القيام بالزائد على ما لا بد منه، أما القيام بما لا بد منه Ùهو Ùرض عين.(قوله: وما يتعلق بها) معطو٠على علوم شرعية، وليس معطوÙا على تÙسير الخ.لاÙادته أنه من العلوم الشرعية مع أنه ليس منها.والمراد بما يتعلق بالعلوم الشرعية، ما تتوق٠عليه من علوم العربية، وأصول الÙقه، وعلم الØساب، المضطر إليه ÙÙŠ المواريث والاقارير والوصايا، Ùتجب الاØاطة بذلك كله لشدة الØاجة إليه.
Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ø£Ø±Ø¨Ø¹ÙŠÙ† النووية - المؤل٠: عطية بن Ù…Øمد سالم (المتوÙÙ‰ : 1420هـ)- (ج 77 / ص 6)
( من سلك طريقاً يلتمس Ùيه علماً سهّل الله له به طريقاً إلى الجنة ). –الى ان قال- وهذا الØديث يشعر بالرØلة ÙÙŠ طلب العلم، وقد ألÙت ÙÙŠ ذلك الكتب.-الى أن قال- وسلوك الطريق ÙŠØصل بأية وسيلة كانت، وسواء أكان سلوك الطريق للرØلة والسÙر، أم كان سلوك الطريق إلى الأستاذ أو المدرسة أو الجامعة.
العلم علمان: غاية ووسيلة والعلم هنا هو علم كتاب الله وسنة رسوله، وما يساعد عليه، وأمور الدنيا خاضعة لذلك، أي: من سلك طريقاً لعلم الهندسة ليبني لنا بيوتاً تؤينا، أو سلك طريق علم الزراعة لينبت لنا طعاماً يقيتنا، أو سلك طريق الدÙاع ÙˆØ§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø Ù„ÙŠÙ†ØªØ¬ سلاØاً يقينا العدو، أو أي مجال سلكه لله ولرسوله ولأمة المسلمين، كما قال تعالى: { وَأَعÙدّÙوا Ù„ÙŽÙ‡Ùمْ مَا اسْتَطَعْتÙمْ } [الأنÙال:60] ما دام يبتغي بذلك وجه الله. ولكن العلماء ينبهون على أن المراد ÙÙŠ هذا الذي عليه الØØ« هو علم الكتاب والسنة، وما يساعد على Ùهمه، والعلماء الØاضرون، أو علماء المناهج يقسمون المواد إلى قسمين: قسم أساسي، وقسم تكميلي، أو قسم غاية، وقسم وسيلة، Ùمثلاً تÙسير القرآن ومعرÙØ© معاني كتاب الله غاية، ولكن لا يمكن أن تÙهم كتاب الله إلا بمعرÙØ© اللغة العربية التي أنزل بها، Ùلابد أن تعر٠الÙاعل من المÙعول، ولابد أن تعر٠المسند من المسند إليه، ولابد أن تعر٠المبتدأ من الخبر، ولابد أن تعر٠الØال من الصÙØ©ØŒ وتعر٠كل ما يتعلق بعلم العربية، وتعر٠من شواهد العرب ÙÙŠ أشعارها وأقوالها ما ÙŠÙسر لك كلمات القرآن التي بها أنزل هذا الكتاب وذاك الØديث، Øتى علم المنطق المتأخر، وليس المتقدم الذي Ùيه الÙلسÙØ©ØŒ إذا كان للدÙاع عن شبه العقيدة على من ÙŠÙدخل على الناس الشبه Ùيها، وعلم الØساب من أجل أن تعر٠الÙرائض وتقسم التركات، Ùإذا لم تعر٠الØساب والجمع والضرب ÙˆØ§Ù„Ø·Ø±Ø ÙˆØ§Ù„Ù‚Ø³Ù…Ø© لا تستطيع أن تقسم الÙرائض ولا تعرÙها. Ùكل علم كان وسيلة لغاية Ùهو شريÙØŒ Ùالوسيلة تأخذ Øكم الغاية، وما لا يتم الواجب إلا به Ùهو واجب.
المجموع Ø´Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ù‡Ø°Ø¨ (1/ 24)
باب أقسام العلم الشرعي: هي ثلاثة: الاول Ùرض العين وهو تعلم المكل٠مالا يتأدى الواجب الذى تعين عليه Ùعله الا به ككيÙية الوضؤ والصلاة ونØوهما وعليه Øمل جماعات الØديث المروى ÙÙŠ مسند أبي يعلى الموصلي عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم طلب العلم Ùريضة على كل مسلم وهذا الØديث وان لم يكن ثابتا Ùمعناه صØÙŠØ: ÙˆØمله آخرون على Ùرض الكÙاية: وأما أصل واجب الاسلام وما يتعلق بالعقائد ÙيكÙÙ‰ Ùيه التصديق بكل ما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم واعتقاده اعتقادا جازما سليما من كل شك ولا يتعين على من Øصل له هذا تعلم أدلة المتكلمين هذا هو الصØÙŠØ Ø§Ù„Ø°Ù‰ أطبق عليه السل٠والÙقهاء والمØققون من المتكلمين من أصØابنا وغيرهم..... إلى أن قال....... (القسم الثاني) Ùرض الكÙاية وهو تØصيل ما لا بد للناس منه ÙÙŠ إقامة دينهم من العلوم الشرعية ÙƒØÙظ القرآن والاØاديث وعلومهما والاصول والÙقه والنØÙˆ واللغة والتصريÙ: ومعرÙØ© رواة الØديث والاجماع والخلاÙ: وأما ما ليس علما شرعيا ويØتاج إليه ÙÙŠ قوام أمر الدنيا كالطب والØساب ÙÙرض ÙƒÙاية أيضا نص عليه الغزالي: واختلÙوا ÙÙŠ تعلم الصنائع التى هي سبب قيام Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø¯Ù†ÙŠØ§ كالخياطة والÙلاØØ© ونØوهما واختلÙوا أيضا ÙÙŠ أصل Ùعلها Ùقال إمام الØرمين والغزالي ليست Ùرض ÙƒÙاية: وقال الامام أبو الØسن على بن Ù…Øمد بن على الطبري المعرو٠بالكيا الهراسي صاØب إمام الØرمين هي Ùرض ÙƒÙاية وهذا أظهر: قال أصØابنا ÙˆÙرض الكÙاية المراد به تØصيل ذلك الشئ من المكلÙين به أو بعضهم ويعم وجوبه جميع المخاطبين به Ùإذا Ùعله من تØصل به الكÙاية سقط الØرج عن الباقين وإذا قام به جمع تØصل الكÙاية ببعضهم Ùكلهم سواء ÙÙŠ Øكم القيام بالÙرض ÙÙŠ الثواب وغيره Ùإذا صلى على جنازة جمع ثم جمع ثم جمع Ùالكل يقع Ùرض ÙƒÙاية ولو اطبقوا كلهم على تركه أثم كل من لا عذر له ممن علم ذلك وأمكنه القيام به أو لم يعلم وهو قريب أمكنه العلم بØيث ينسب إلى تقصير ولا يأثم من لم يتمكن لكونه غير أهل أو لعذر
الÙوائد المختارة لسالك طريق الآخرة للعلامة الÙقيه الØبيب زين بن إبراهيم بن سميط صـ22
من العلوم ما ليس بديني ولا شرعي بØكم الأصالة ØŒ كعلوم اللغة والØساب والطب ØŒ Ùيجوز أن تعلم هذه العلوم وتتعلم لقصد الأمور الدنياوية المباØØ© ØŒ ولو قصد العام بها والمتعلم لها أمر الدين - وذلك Ùيما ÙŠØµÙ„Ø Ø§Ù„ØªÙˆØ³Ù„ به إلى الدين ويتوصل به إليه ويستعان عليه - كان له ÙÙŠ ذلك ثواب عظيم وأجر، من Øيث إن للوسائل Øكم المقاصد اهـ. الدعوة التامة : 63